كم آلمنى الحنين إلى ذلك الصوت
صوتك
قد كان لى يوما تأشيرة دخولى إلى عالم الفرح
لم أكن أعلم يوما
أننى سابحث عنك فى وجوههم
وأفتش عن صوتك بين أصواتهم
وأناجى الله ليلا كى أراك
ولو طيفا فى منام
فأى أحمق أنت !!
ضيعت قلبا ..
أحبك حبا يعادل حب نساء الأرض جميعا
ضيعتنى.. أيها الأحمق الغالى !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق