تكمن مأساتى كامرأة أننى أفهم بقدر ما أحب ...
وأن صوت القلب عندى معادلا لصوت العقل والجنون ..
فالحب عندى مرادف لأنثى كاملة الشخصية ..
والحب عندهم مرادفا لأنثى ورقية هشة .. لاتقوى على مجابهه عبث مجتمع ذكورى أحمق .. لايرى فى المرأة سوى لعبه أوجسد !
ففلسفتى فلسفة امراة تعشق حد الموت .. وترفض ان يتملك حريتها وقراراتها سوى الموت !
فأن تكونى أنثى انقى من قطرات المطر المتساقطة على تربة من صخر بداخلها بذور الحنان ... تلك المعادلة التى يقف عندها آدم حائرا ..
ونادرا .. نادرا مايستوعبها !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق