من أنا
- كلماتى
- مجرد تعبير عن رأى امرأة متمرده دائما على الواقع .. تعبير عن فكرى .. إحساسي .. مشاعرى .. باختصار هذه الكلمات تختصرنى أنا.. هبه العسلى
الثلاثاء، 7 يوليو 2009
الأحد، 7 يونيو 2009
لا تسألنى
لا تسألنى حبيبي من أنا
فأنا لا اعلم من أكون
جئت الى الدنيا باكية العيون
سأرحل منها الى دنيا قلبي المجنون
دنيا قلبي أنا
...حاكمها .. أمير العاشقين
دنيا قلبى
فيها من الحب
ما يشفى جراح السنين
فيها من العشق
ما يحيي قلوب الحالمين
فمملكتى ..
لى وحدى انا
سنحيا بها يا قلبى
وسيبقى حلمنا
فاذا اتيت يوما يا حبيبي
لا تسألنى من أنا
أنا امرأة تبحث عن حب
لا يولد الا كل آلاف السنين
أنا امراة تنتظر حلم
تاه يوما منها
فى غابات الحنين
انا امراة تحيا بقلب
نبضة كبرياء وحنين
فاذا اتيت يوما يا حبيبي
لا تسالنى من انا
لأنى أميرة
تاجها مفقود من سنين
لأنى أميرة
عاشت بالحنين
وخانتها السنين
لا تسألنى حبيبي من أنا
فأنا فى مملكة الحب اميرة ..
تاجها الحب وردائها الحنان ولكنها..
فى دنيا البشر مازلت تبحث عن مكان
الثلاثاء، 7 أبريل 2009
أتقول أحبك !
أتقول ...أحبك
يامن كنت يوما حب العمر
يامن تحديت بك الزمان
معذرة...
لقد تمردت على حبك وأعلنت العصيان
...لتعلم أنا حبنا ..كان
وأصبح اليوم ..طى النسيان
عشقتك يوما
منحتك كل الحنان
علمتك العشق
وعلمتنى العصيان
فلا تبك اليوم على حب
ذبحة الحرمان
ولا تسألنى الصفح والنسيان
لا تنظر الى
كطفل يلتمس الأمان
فماذا سأحكى ؟
وملامحك عندى صارت ظلالا
وكل الذى كان أضحى خيالا
وأصبحت عندى
زمانا بعيدا
اعود اليه.. فيبدو محالا
فماذا سأحكى ؟
طاوعنى قلبي فى النسيان
وماعدت أبحث بين ضلوعك عن الأمان
اشتقتك لحظه
لكنى ...
أقسمت على قلبى
ألا يشتاقك بعد االآن
فقد غدوت لى
كتاب بلا عنوان
حب .. أضاعت ملامحة الزمان
فلا تبكى بعد الان
لأننا كنا .. وما بيننا كان
وبكاؤك اليوم .. لن يعيد الزمان
أحقا أدركت معنى الحرمان؟
أتتيت تبحث عن حنان؟
عن قلب ذبحة الحرمان
عذرا حبيبي..
لم يعد لما بيننا عنوان
فلا انا عدت أنا
ولا الزمان هو الزمان
فلا تبك
ماعادت دمعتك
تقتلنى بعد الان
الأحد، 8 فبراير 2009
الاثنين، 2 فبراير 2009
أنا والقلم
الكتابة ..اعتراف صامت بالوحدة !! نعم فهمتها عندما عزفت عن العالم واخترت القلم... رفيقا فى لحظة أدركت فيها تماما عدم قدرة من حولى على استيعاب انفعالاتى .. أفكارى ..أو لمس طريقتى فى الإحساس بالعالم من حولى عندما علمتنى الحياة جيدا ..أن المراة الضعيفة لاوجود لها إلا فى الأساطير وحكايات الزمن الجميل ..فاستقويت بوحدتى فى وجة سياف أفكارهم البالية واخترت قلمى رفيقا أستند علية عندما يشتد بي الضعف .. فنحن معشر الإناث علينا أن ندرك أن الورقة هى ملاذنا الآمن الوحيد لأنها لن تتعمد قتل مشاعرنا يوما
الاثنين، 5 يناير 2009
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)